من هي هبة عبد المنعم زوجة ياسر جلال ويكيبيديا، بالحديث عن كل جديد فيما يخص أخبار الفن والوسط الفني وما يتم البحث عنه دوماً عبر الإنترنت فإننا نتطرق هنا في سيرة الفنان المتألق ياسر جلال وماهي أسرار حياته الفنية والأسرية والاجتماعية، ومن تكون زوجة وشريكة الفنان ياسر جلال الذي ذاع صيته خلال السنوات الخمس الماضية فنياً وقد إستطاع بكثير من الأدوار التي قدمها مؤخراً أن ينال ثقة واستحسان جماهيره والتألق بكثير من الأعمال التلفزيونية والسينمائية ، وبات لحضوره التمثيلي رونق مختلف بشخصيات متجددة جعلت منه فنان محبب على الشاشة الصغيرة لدى الجمهور العربي من داخل وخارج مصر.
قد يهمك:- اليوم العالمي للسلامة الطرقية ويكيبيديا
جدول المحتويات
من هي هبة عبد المنعم زوجة ياسر جلال ويكيبيديا
ولأن السيرة الذاتية للفنان من أكثر مايهتم به المشاهد عادة ، ويبحث عنه كلما لمع نجم ذلك الفنان فقد تداول الكثيرون مؤخرًا الاستفهام عن من هي هبة عبد المنعم زوجة ياسر جلال ؟ وباختصار الحديث حولها فإن زوجة الفنان ياسر جلال كانت قد ارتبط إسمها معه منذ العام 2006 ولم يسبق أن ظهرت إعلامياً بشكل كبير، حيث أنها من خارج الوسط الفني وهي قد درست المحاماة مصرية الجنسية وأسمها هبة مصطفى عبد المنعم السيدة الأولى في حياة الفنان ياسر جلال ولم يرتبط بغيرها مُطلقا، وكل ما يتم نشره عن علاقات اخرى له ماهو الا شائعات لاصحة لها .
وقد رُزق الفنان ياسر جلال من زوجته هبة عبد المنعم بإبنه جلال وإبنته قدرية، وكانا هما ثمرة زواج ياسر جلال وهبة عبد المنعم، حيث لم تكن تربط بينهما علاقة حُب وتزوجا بالطرق التقليدية، إلا أن الحُب بينهما جاء تالياً حيث صرح النفنا ياسر جلال في أكثر من لقاء تلفزيوني عن إعجابه بشخصية زوجته وحجابها وحبه الشديد لها والذي مرَّ بالكثير من الظروف الحياتية مما جعله أقوى عبر سنوات زواجهما الطويل، وبالرغم من ازدياد شهرة الفنان ونجاحه فنياً فهو لم ينجرف خلف التيار وبقيَّ محافظاً على علاقته بزوجته وارتباطه الثوي بعائلته واخلاصه لهم.
أهم أعمال ياسر جلال في السينما والتلفزيون
تألق الفنان المصري ياسر جلال في كثير من الأعمال البارزة، بالخصوص في شهر رمضان المبارك ومنها مسلسل ظل راجل، الفتوة، لمس أكتاف،رحيم، ظل الرئيس، ساحرة الجنوب بجزئيه، ذهاب وعودة، وليّ العهد، الأخوة أعداء، نور مريم، ولا ننسى أفلام الفنان الشيقة وأبرزها فيلم سبع البرمبة، شد أجزاء، أمير البحار، الفرح.
