التخطي إلى المحتوى

الداعية موسى سيرانتونيو يعتبر من أبرز الشخصيات من أصل أسترالي، وهو محامٍ انتشر اسمه عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي، وكذلك جميع وسائل الإعلام، في السنوات السابقة، إثر تقرير رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول اعتناق موسى سرانتونيو الإسلام، كما أعرب عن دعمه للمسلحين المقاتلون الذين يقاتلون الشعبين السوري والعراقي، فضلاً عن مراقبة الشرطة دون توجيه اتهامات جنائية لهم.

من هو الداعية موسى سيرانتونيو

هناك العديد من الشخصيات البارزة على مستوى العالم، بما في ذلك بعض الشخصيات المثيرة للجدل، التي تثير الدهشة.

وتثير الذعر بتصريحاتها، سواء على منصات التواصل الاجتماعي أو في الأخبار، ومن بين هؤلاء الداعيات موسى سرانتونيو، وهو من أصول أسترالية وإيطالية، وزادت العمليات في أعقاب ما نُشر عنه من ردة عن الإسلام، تجدر الإشارة إلى أن الداعية موسى سرانتونيو استخدم منصات التواصل الاجتماعي للمطالبة باغتيال مسؤولين أميركيين، إضافة إلى الإشادة بالمتطرفين السوريين،

كما سافر إلى الفلبين عام 2013. م للدعوة إلى الجهاد والعمل على إقناع العديد من الإرهابيين الأجانب بالانضمام إلى الجماعات الإرهابية الجهادية في سوريا، وطريقة موسى سرانتونيو في إقناع آلاف المسلمين بالسفر إلى سوريا والعراق للموت والقتال من أجل الخلافة الإسلامية هي طريقة فريدة ومحببة.

حقيقة تخلي الواعظ موسى سرانتونيو عن الإسلام

تداول ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي وفي بعض وسائل الإعلام إشاعة مفادها أن الداعية موسى سرانتونيو اعتنق الإسلام، وهو في السابعة عشرة من عمره، عندما كان يعرف بروبرت قبل أن يغير اسمه إلى “موسى”، وأنه من أصل أسترالي- عائلة إيطالية، وإذ يشير إلى أن الداعية موسى استخدم طريقة ساحرة ومميزة في إقناع كثير من المسلمين بالسفر إلى سوريا والعراق بنية القتل والموت من أجل الخلافة الإسلامية.

وأن رسالته أصبحت سياسية أكثر من اللازم بعد فترة وجيزة، حتى نشأ داعش وبدأ باستخدام جميع الأساليب والحسابات الرسمية، على منصات التواصل الاجتماعي بقصد إقناع المسلمين، حتى نشأ داعش وبدأ باستخدام جميع الأساليب والحسابات الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي