«جدعة يا بت».. رسالة ملهمة من رضوى الشربيني لنفسها بمناسبة استقبال 2025 | ماذا قالت؟
مع اقتراب نهاية عام 2025 وبداية عام جديد، أرسلت المذيعة والإعلامية المصرية رضوى الشربيني رسالة مميزة تعبر فيها عن تقديرها لقوة إرادتها وإنجازاتها على مدار العام،استخدمت حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “X” لتدوين هذه الرسالة، حيث كتبت “أحب أقول لى نفسى في نهاية السنة…جدعة يا بت”، مما يدل على فخرها بما حققته خلال العام المنقضي.
تفاعل جمهور رضوى الشربيني مع رسالتها بشكل كبير، حيث أبدى الكثيرون إعجابهم بتلك العبارة الإيجابية التي تظهر قوة شخصيتها وحرصها الدائم على النجاح،تشير هذه التفاعلات إلى علاقة وثيقة بين الإعلامية وجمهورها، حيث يعتبرونها مصدر إلهام دائم لهم.
الرسالة تعكس القوة والإصرار
كما أن هذه ليست المرة الأولى التي توجه فيها رضوى الشربيني رسالة قوية لنفسها، حيث أصبحت معروفة بنشرها الكلمات التحفيزية بانتظام على منصاتها الشخصية،تعكس تلك الرسائل قوتها الشخصية وقدرتها على مواجهة التحديات، ما يجعل هذه الرسالة تأكيداً إضافياً على إصرارها على تحقيق أهدافها في ظل الظروف الصعبة التي قد تتعرض لها.
تفاعل الجمهور مع رسالتها
يتفاعل جمهور رضوى بشكل إيجابي مع معظم رسائلها، خاصة في المناسبات الخاصة مثل نهاية العام، حيث تظهر دائمًا جانبًا قويًا من شخصيتها وتوضح التحديات التي واجهتها وكيف تغلبت عليها،نالت هذه الرسالة إعجاب متابعيها الذين عبّروا عن دعمهم لها من خلال تعليقات مملوءة بالإيجابية.
احتفالات شخصية في حياتها
قبل أيام قليلة، قامت رضوى الشربيني بالاحتفال بعيد ميلاد ابنتها تمارا، حيث شاركت صورًا لها مع ابنتها مع تهنئة مميزة،كتبت رضوى عبر “إنستجرام” “النهاردة عيد ميلاد اللى هتكمل المسيرة من بعدى،أشقى وألذ وأحن تمارا في الدنيا كلها،كل سنة وإنتى طيبة وسعيدة وحلوة يا روح قلبي، ويارب تبطلي دماغك الناشفة علشان أنا تعبت معاكى”، مما يعكس حبها العظيم ورغبتها في رؤية ابنتها تتألق وتحقق النجاح.
خلاصة القول
في النهاية، تعكس رسالة رضوى الشربيني في نهاية عام 2025 بداية جديدة تُجسد العزيمة والإصرار،تعتبر هذه الكلمات رسالة تحفيزية لكل متابعيها حول أهمية تقدير النفس والاعتراف بالقوة الشخصية في مواجهة تحديات الحياة،ومع بداية عام 2025، يأمل العديدون أن تستمر رضوى الشربيني في إلهامهم برسائلها المحفزة والقوية التي تشجعهم على المضي قدمًا والتغلب على الصعوبات.